منتديـــــات موقع اجتماعي
أهلاً وسهلاً بك في منتديات سبينة ,نرحب بك عضواً بيننا في الموقع .اضغط زر تسجيل للانضام الينا
ولاتنسى تفعيل العضوية من الايميل الخاص يك.
منتديـــــات موقع اجتماعي
أهلاً وسهلاً بك في منتديات سبينة ,نرحب بك عضواً بيننا في الموقع .اضغط زر تسجيل للانضام الينا
ولاتنسى تفعيل العضوية من الايميل الخاص يك.
منتديـــــات موقع اجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أول موقع اجتماعي في
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مشكلات الشباب في سبينه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
من سبينه
عضو مميز
عضو مميز



العذراء
246

5996
السٌّمعَة : -1
30/09/2009
38

مشكلات الشباب في سبينه Empty
مُساهمةموضوع: مشكلات الشباب في سبينه   مشكلات الشباب في سبينه I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 20, 2011 6:10 am

مشكلات الشباب في سبينه Forgot
مشكلات الشباب في سبينه 980501 مشكلات الشباب في سبينه 980501 مشكلات الشباب في سبينه 980501 مشكلات الشباب في سبينه 980501 مشكلات الشباب في سبينه 980501 مشكلات الشباب في سبينه 980501
مشكلات الشباب في سبينه 653185 مشكلات الشباب في سبينه 653185 مشكلات الشباب في سبينه 653185
مشكلات الشباب في سبينه 239673
مشكلات الشباب في سبينه 24753
مشكلات الشباب في سبينه 377972
هل للشباب مشاكل حقيقة. تتعلق بمرحلة الشباب. وتسببها هذه المرحلة بالذات؟؟؟
- نظرة الإسلام إلى مرحلة الشباب. لعمارة الدنيا والآخرة.
- الشباب عماد الدعوة الإسلامية الأولى،
- بالشباب وعليهم قامت الفتوحات بعد العصر النبوي.
- أهل الجنة كلهم شباب. حديث الرسول صلى الله عليه وسلم للعجوز: ليس في الجنة عجائز
- المشاكل الكبرى التي يعيشها الشباب اليوم في العالم الغربي هي وليدة بيئات مختلفة عن بيئة المسلمين وبعيدة عن هدي الإسلام.
- انتقال المشاكل الخاصة بالشباب من العالم الغربي إلى العالم الإسلامي تحت تأثير التقليد الأعمى للغرب، تقليد المغلوب للغالب.

- أبرز مشاكل الشباب في العالم الغربي اليوم تتجسد في ثلاثة مشاكل:
أولا: مشكلة الفراغ
ثانيا: مشكلة صراع الأجيال
ثالثا: المشكلة الجنسية

مشكلة الفراغ:
- ما معنى الفراغ. تناقضه مع سنن الله في الكون وفي الإنسان. "الطبيعة تأبى الفراغ"
- خطر الفراغ على الإنسان: إن الشباب والفراغ والجدة مفسدة للمرء أي مفسدة.
- كيف عالج الإسلام مشكلة الفراغ؟؟
- ملء العمر بالعبادة والعمل الصالح. المفهوم الشامل للعبادة في الإسلام.
- قصر الحياة أزاء واجبات الإنسان. المبادرة للخير "سارعوا إلى مغفرة من ربكم…" المسابقة للتفاضل في الدرجات في الجنة. التحذير من التسويف، خطورة الخسارة يوم القيامة، تصوير مدى الندم الذي يصيب الكافر والخاسر يوم الدين. يودّ لو يفتدي بملء الأرض ذهبا ليزاد له دقيقة من عمره مانفعه ذلك. وهذا يشير إلى قيمة الزمن في منظور القرآن.
- الزمن وعاء الحضارة. مثال: تحريم الربا، لأنه استغلال للزمن الفارغ دون عمل فيه أو إنتاج.
- المسلم الحق ليس له مشكل الفراغ، بل العكس له مشكل ضيق الوقت، لكثرة واجباته نحو الله، الزوجة، الأولاد، الوالدين، المجتمع، الأمة، الوطن، الإنسانية، بكل طاقاته الفكرية، العلمية، المالية، فهل يوفيها حقها على الوجه المطلوب، ويبقى له بعد ذلك وقت فراغ؟ هذا أمر مستحيل.
- ولكن مع ذلك فالشرع أمر بالاعتدال وخير الأعمال أدومها وإن قل. إن لنفسك عليك حقا، ولبدنك ولأهلك ووو … فأعط كل ذي حق حقه. والقضية في البركة، وهي أمر حقيقي لا مراء فيه.

مشكلة صراع الأجيال:
- الواقع المر لعلاقات الأجيال في العالم الغربي.
- السبب: الحياة المادية الطاغية المسيطرة على تفكير الإنسان، المؤدية إلى الأنانية المفرطة، ومن نتائجها تفكك الأسرة. وانتشار دور العجزة، وازدهار شركات التأمين برواج عقود التأمين على الشيخوخة وعلى الحياة، وتضاعف تكاليف الأعباء الاجتماعية للدولة لصالح المسنين.
- نظرة الإسلام المعتدلة إلى علاقات الأجيال.؟ ووصينا الإنسان بوالديه. نتيجتها: تواصل الأجيال. والتراحم والتلاحم. واستمرار العطاء الحضاري، وتقديم النموذج الكامل للحضارة الإنسانية الحقيقة.

مشكلة الجنس:
- طاقة الجنس أكبر غريزة بعد غريزة الحياة، بل هي امتداد لغريزة الحياة في حقيقتها.
- طاقة الجنس في الحيوان مهذبة فطريا. لها مواسم معلومة.
- ثم إن الحيوان ليس له هيئة اجتماعية ولا مسؤولية. فلا معنى لتنظيمها. وهذا من حكمة الله في تنظيم شؤون الخلق.
- الإنسان كائن اجتماعي، وله مسؤوليات وتبعات. تستدعي تنظيم حياته إجمالا، ومن ذلك غريزة الجنس، وتولى الله ذلك بشرعه وأوكل تطبيه إلى عقل الإنسان وضميره.
- الغرب تبنى نظرية فرويد في التفسير الجنسي للسلوك، ودعا إلى التحرر من القيود لتفادي الكتب الجنسي. وحلم بحياة الطلاقة والشبع الجنسي.
- نتيجة الإباحية الجنسية في الغرب عكسية تماما، وهي واضحة لكل ذي عينين. العري الصارخ والشبق الملتهب، والجرائم والخيانات الزوجية والجنسية بلا حساب. وتزايد اللقطاء بشكل رهيب رغم وسائل منع الحمل غير المحدودة وحالات الإجهاض التي بلغت خمسين مليون حالة في العالم في كل عام.
- تحلل الأسرة وشقاء الإنسان. وتحول البيوت إلى مجرد فنادق للنوم ليلا. بعد السهر وإحياء الليالي الحمراء خارج البيت.
- اختلاف نظرة الإسلام إلى الجنس، فهو طاقة شرعية، لها متنفسها الشرعي في الزواج الحلال، وجعله عبادة وصدقة يؤجر عليها الإنسان، وليس شيئا مستقذرا كما تراه المسيحية، وأحاطه بسياج من الستر والحياء كما تقتضيه الفطرة السليمة، ودعا الإسلام إلى الزواج من استطاع إليها سبيلا.
- اعتبر الإسلام أن الزواج هو الحل العملي الناجع، والمضمون لحل مشاكل الجنس" من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج"
- أرشد الشرع العاجزين عن الزواج إلى التسامي بالغريزة الجنسية إلى آفاق أرحب، بعيدا عن المثيرات، وأفضل وسيلة هي الصوم كما أرشد إليها الرسول الكريم، "ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء" وهذا عند العجز الحقيقي عن تحمل أعباء الزواج.
- أحاط الإسلام موضوع الجنس بسياج وقائي حكيم، إذ منع كل المثيرات التي تهيج الغريزة، بادئا بإلزام الحجاب على النساء وغض البصر للجنسين معا، ومنع الاختلاط المثير، ونهي النساء عن إلانة الحديث بما يفتن الرجال. حتى تبقى الأجواء نقية عفيفة، لا يرتع فيها مرضى القلوب. والعجيب أن بعض هذه التعاليم كانت موجهة إلى أفضل زوجات رسول الله، وهن أفضل نساء العالمين، في علاقاتهن مع الجيل النموذجي الذي رباه رسول الله، صلى الله عليه وسلم. "يانساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا، وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى"
- نظرة الإسلام واقعية سليمة، ولا عجب فإنه تشريع الذي خلق الإنسان ويعلم ما توسوس به نفسه. ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير. وطاقة الجنس في الإنسان مثل طاقة الكهرباء تماما. شكلا وأثرا، وفي الكهرباء تتخذ إجراءات أمنية واحتياطية واقعية تراعى فيها أقصى شروط الأمان، حتى تصل الطاقة إلى الجهاز بمواصفات دقيقة فيتولد عنها دوران الآلة، وإنتاج النفع، وإنارة الأضواء، وأي خلل أو إخلال بهذه الشروط مهما كان بسيطا، فنتيجته الدمار والخراب.
- لا نجد مقارنة بين تعاليم الإسلام التي تزيل مثيرات الجنس من المحيط العام، وجنون الغرب اليوم المنادي بالثقافة الجنسية للجميع في وضح النهار، وتحت هذا الشعار، رأينا النتائج الوخيمة لإباحة الجنس على الفرد والأسرة في عالم الغرب.
- ربط الإسلام الزواج بالحضارة فهو لعمارة الأرض وتحمل المسؤولية، وبالعقيدة لاستمرار الذرية الصالحة، بتخير الأرض الصالحة للولد، وتنشئته على الفطرة، وهو ما يكفل ضمان استمرار أجر المرء بعد وفاته بذريته الصالحة. وأنكر الربط بين النسل والرزق، فالخالق هو الرازق وليس هو الوالد، ولا تقتلوا أولادكم من إملاق، وخشية إملاق.
- فالزواج في الإسلام مربوط بالعبادة أولا وأخيرا، وهو إسهام في العمارة، وبناء الحضارة، وينجم عنه تواصل الأجيال، وتحقيق عبودية الله في معناها الشامل السليم.
- أجلى ما يفسر ذلك آية "ووصينا الإنسان بوالديه حسنا حملته أمه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت عليّ وعلى والديّ وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح في ذريتي إني تبت إليك وإني من المسلمين" (الأحقاف:15)
- في ضوء هذه الآية نجد علاج المشاكل كلها، فلا فراغ ولا مشكلة جنسية ولا صراع أجيال.
والحمد لله الكبير المتعال.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
السيف
عضو مميز
عضو مميز



السمك
78

5606
السٌّمعَة : 0
22/06/2009
30

مشكلات الشباب في سبينه Empty
مُساهمةموضوع: أحلى شباب سبينه   مشكلات الشباب في سبينه I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 03, 2011 7:45 pm

اللهم أحفظ شباب المسلمين يا الله وشباب السبينه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مشكلات الشباب في سبينه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» في سبينه المصافحة بين الشباب والبنات.. وتنامي ظاهرة الامتناع
» توجيهات الى موقع سبينه والى اهل سبينه
» حملة النظافة في ريف دمشق (مشكلات وحلول)
» الفتور الدعوي عند الشباب
» سوق للخضار بسبينه مخالفات بالجملة ولا مبالاة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديـــــات موقع اجتماعي :: القسم الرئسي :: حديث الشارع-
انتقل الى: